1.سنّة الله في الصحوات .. #باقية
في الوقت الذي ذهب ممثلو الصحوات فيه للتفاوض مع النظام النصيري في جنيف ونيويورك،
-
-
-
2.كان جيش النظام وحلفاؤه من الصليبيين الروس والروافض يتقدمون في عدة مواقع من
#الشام، لتتقلص بذلك مناطق سيطرة الصحوات أكثر فأكثر، ويضيق عليهم الخناق في مواقع عدة، وتهدد مساحات واسعة ومدن كثيرة بالحصار، ويدفع ذلك عشرات الألوف من الناس للهرب باتجاه الحدود التركية، -
3طالبين اللجوء خوفا من وقوعهم أسرى بيد النصيرية والروافض، وبات كل فصيل من فصائل الصحوات اليوم يرى نفسه وحيدا في الساحة، ضعيفا عن مجابهة النظام النصيري، مخذولا من قبل "دول الجوار"، ضحية لوعودهم الكاذبة محسورا على ما كان بيده من موارد ومقاتلين ضيعّهم في حربه على الإسلام والمسلمين
-
4.بدلا من توجيههم لقتال النصيرية والروافض. وباتت حالهم اليوم تذكرنا بطيور المداجن، التي يقوم مربوها برعايتها وهي لا تزال في بيوضها، حتى تخرج إلى الحياة، فتزداد العناية بها، ويزداد الاهتمام بتغذيتها، ويقام على حمايتها من الأمراض، لتكبر ويزداد وزنها،
-
5.بل وتجد المربي يحقنها بالهرمونات استعجالا لنموها، حتى إذا نضجت، قام ببيعها ليحقق منها المكسب الذي دفعه إلى بذل كل هذه الرعاية ،ثم تتناقلها أيادي التجار، وكل منهم ينال نسبة من أرباح بيعها لمن بعده، وصولا إلى المستهلك النهائي الذي لا مصلحة له من ورائها سوى إنهاء حياتها ذبحا،
-
6.وهكذا هي سنة الله في الصحوات في كل مكان، تستدرجهم أجهزة المخابرات، ثم تبدأ عملية التغذية والدعاية والحماية من قبل "الدول الراعية"، وذلك لتحصيل غايات معينة من هذا الدعم، حتى إذا نمت وزاد وزنها، باعها الراعي إلى من يدفع السعر الأعلى بتسوية سياسية تجري في الخفاء،
-
7.وهذا ما لم تدركه صحوات الشام إلى الآن، فلم تدرك أن أمريكا وحلفاءها قد باعوهم لإيران وروسيا، ليقوموا بذبحهم اليوم بعد أن دفعوا ثمنا للرعاة لا يعلمه قادة الصحوات، مما أثار تعجبهم واستغرابهم. فقد حَسِب هؤلاء الأغرار أن مجرد قتالهم
#الدولة'الإسلامية هو صك حماية لهم من كل الأخطار -
8.وأن الطائرات التي تؤمّن لهم الغطاء في معاركهم مع جنودالخلافة ستؤازرهم في كل وقت، وأن مخازن السلاح التي فتُحت أمامهم منذ إعلانهم الحرب على دو~لة الخلافة ستبقى مفتوحة دائما،وأن حيازتهم لقب "المعارضة المعتدلة" من الصليبيين هو صك حماية دائمة من الصليبيين والطواغيت لهم
#تفكر - 3 more replies
New conversation -
-
-
اسأل اولياء امر وزير الخارجية البحريني في الرياض اسأل الدب الداشر و ولي امره ترامب من ثم يأتيك خنزير سعودي ليقول ان المجاهدين عملاء النظام السوري و اولياء خمره يلهثون وراء الأسد و الصليين
-
اسأل عادل الجبير صاحب مقولة
#بتشوف عشنا و شفنا و ياما رح نشوف و قريباً الدب الداشر في دمشقpic.twitter.com/d5t7UWKlx8 -
اسأل ترامب فالجواب عنده فهو الآمر الناهي في علاقات آل سعود الخارجية و الداخلية و حتى بلون سروال سلمان زهايمر الداخليpic.twitter.com/5C2zP9TmU1
End of conversation
New conversation -
-
-
يمكن نسيان.. آخد عليه السفر والطيران...
-
اوردغان يعانق ايران مباشرة ولا تكلمت وقال نعمل مع (اصدقائنا ) ولا تكلمت. انا ضد اي صداقة او لقاءات مع اي مجرم ضد شعبة ولكن يجب الانصاف طالما ذكرت وزير خارجية البحرين. على العموم وجهة نظري الهيبة العربية سقطت من عام ٢٠١١.
End of conversation
New conversation -
-
-
كيف لخليفة الاخوان المفسدين ان يبتسم ويصافح من اجرم وقتل وشرد الشعب السوري ...! مو على اساس اردوغان هو الظامن في سوريا ومحرر القدس ..!pic.twitter.com/5feuN7JakL
-
كلمة للشيخ ابو حسن المهاجر صولة الموحدين على صرح المشركين عملية إيران ☫pic.twitter.com/NGhpUk0LpK
- 1 more reply
New conversation -
-
-
يعني اذا بيصرلك تلحس صرامي( النظام) لترجع لحضنه راح تقصر انت..؟؟؟ يتسائل تويتريون
-
شكلك لحست من قبل ورجعت
-
أحياناً لما اشوف اردوخان ونجاسته واستغلاله واذلاله للسوريين واستعماره لعفرين ومصانع حلب اقول بيني وبين نفسي صرماية أسوأ سوري شرف على رأس اردوغان وأتباعه الي يسويه أردوغان في السوريين أسوأ مما يفعله روحاني في العراقيين
-
تغريدتك هذه تكشف مدى العبودية و الانبطاح الذي يمكن أن يصل إليه بعض العرب في سبيل خدمة حكامهم لدرجة أن هذا الوغد الشبيح
@SamSuleiman3 أعجب بك ، أنت قلت هذا الكلام فقط لأن هناك خلاف سياسي بين أسيادك و الحكومة التركية و لا يهمك طريقة معاملة أردوغان للسوريين لا من قريب و لا من بعيد -
لا يهمني رأي أحد كل واحد اجحش من الثاني ويدعي الصواب وعلى أرض الواقع حزب اللات وخردوخان يتقاسمون سوريا ويذلون السوريين كل واحد أسوأ من الثاني
End of conversation
New conversation -
Loading seems to be taking a while.
Twitter may be over capacity or experiencing a momentary hiccup. Try again or visit Twitter Status for more information.