اثر احراق شوارع وطرق حلب الاثرية حيث توجد الاكثرية الارمنية تم هدم 6 كنائس وبقيت كنيسة وحيدة اضافة الى احراق كل الاثار التي تظهر ان العرب ربحوا المعارك على الاتراك، وقد دخلت سرية كوموندوس تركية مع مسلحين من الجيش السوري الحر من ممر اعزاز واحرقت المحلات وبيوت الارمن بمواد محرقة تستعمل في الحرب مفعولها كبير جداً رغم حجمها الصغير، وبذلك تعتبر تركيا ترحيل 100 الف ارمني من حلب سيعطيعا قوى اسلامية سنية كبرى في منطقة حلب بعد ما كان الارمن 250 الف ارمني يسكنون حلب من اصل 4 ملايين كما ان الارمن في حلب عددهم 225 الف اما المسيحيون الكاثوليك فعددهم خمسماية وخمسين الف والباقي مسيحيون ارثوذوكس وغيرهم.
ويبدو ان خمسة جنود من الجيش التركي قتلوا في المعارك لكن الهدف الاساسي هو احراق حلب كي يرحل منها الارمن والمسيحيين والاشوريين والذي يبلغ عددهم مليوني ونصف مسيحي و 150 الف سني والبقية موزعون على بقية الطوائف.
ويبدو ان خمسة جنود من الجيش التركي قتلوا في المعارك لكن الهدف الاساسي هو احراق حلب كي يرحل منها الارمن والمسيحيين والاشوريين والذي يبلغ عددهم مليوني ونصف مسيحي و 150 الف سني والبقية موزعون على بقية الطوائف.